الجمعة، ٣ أبريل ٢٠٠٩

أنا وهي ... !

في الصباح .. أرتدي ملابسي وأستعد للخروج .. أقف أمام باب وأنا أحاول تذكر ذلك الشيء الهام الذي نسيت أمره ...
الغاز .. لا لقد أغلقته
المفاتيح .. لالالا أنها في جيبي 
المياة .... لا .. لا يوجد صوت خرير 
الأن أصبح من الممكن أن أغادر المنزل وأنا مطمئن .... لا شيء هام بالداخل ... لا شيء يخيفني داخل المنزل أو عليه 
أهبط الدرج ... وقرب بوابة العمارة أتذكر ... لقد نسيت زجاج نافذة المكتب مفتوح .. فأصعد بسرعة وقلق أفتح الباب وأدخل ... 
أغلق النافذة وأبحث بعيني عما يمكن أن أكون قد فقدته 
لا يوجد شيء هام ... بعض الأوراق طارت .. مجرد أوراق لاتحتوي على أي شيء خاص بالعمل .. فقط حكايتي معها !
فقط تاريخنا المشترك

هناك ٣ تعليقات:

ساراى يقول...

فى الحقيقة انتى وصفتى الحالة اللى انا بأمر بيها كل يوم تقوليش انك كنتى معايا ...شكرا وتحياتى العميقة

أمل أسكاف يقول...

شكراً .. طبعاً مش حقدر أقول أكتر من أنها أعراض خاصة بناس كتير .. شبهي في قلقهم
ملحوظة أخيرة : أنا مذكر .. رجل

www.tadwina.com يقول...

مرحباً
لقد قام أحد المعجبين بمدونتك بإضافتها إلى تدوينة دوت كوم، بيت المدونات العربية.

قام فريق المحررين بمراجعة مدونتك و تصنيفها و تحرير بياناتها، حتى يتمكن زوار الموقع و محركات البحث من إيجادها و متابعتها.
يمكنك متابعة مدونتك على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com/feed/849

يمكنك متابعة باقى مدونات تدوينة دوت كوم على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com

لعمل أى تغييرات فى بيانات مدونتك أو لإقتراح مدونات أخرى لا تتردد فى الإتصال بنا من خلال الموقع.

و لكم جزيل الشكر،

فريق عمل تدوينة دوت كوم.
http://www.tadwina.com